You are here

وثيقة الدوحة لسلام دارفور

حفل التوقيع، 14 يوليو 2011 (أو. جاسود، اليوناميد)

تم الإجماع على وثيقة الدوحة للسلام في دارفور في المؤتمر الذي ضم كل الأطراف المعنية  في دارفور في مايو 2011، في الدوحة-قطر. وفي 14 يوليو 2012، وقعت حكومة السودان وحركة التحرير والعدالة بروتوكول إتفاق للإلتزام بالوثيقة، التي تمثل الآن إطارعمل لعملية السلام الشامل في دارفور. وثيقة الدوحة للسلام في دارفور هي تتويج لأكثر من عشرين شهرا من الحوار والمفاوضات والمشاورات مع الأطراف الرئيسية للصراع في دارفور، وجميع أصحاب المصلحة المعنيين والشركاء الدوليين.

لقد تناولت وثيقة الدوحة للسلام في دارفور معالجة كل الأسباب الجذرية للصراع ونتائجه، بما في ذلك تقاسم السلطة والثروة وحقوق الإنسان والعدالة والمصالحة والتعويض والعودة الطوعية، والحوار الدارفوري الداخلي وغيرها. وقد تضمنت المقترحات تخصيص منصباً لنائب الرئيس من أبناء دارفور وهيكلاً إدارياً يشمل كلا من بنية الولاية وسلطة إقليمية إستراتيجية، وتم إعلان قيام السلطة الإقليمية لدارفور رسمياً بالفاشر في فبراير 2012، للإشراف على كل ولايات دارفور وأنشأت على ضوءها جميع الوزارات والمفوضيات وتمت التعيينات السياسية.

لتحميل الوثيقة الكاملة باللغة الإنجليزية (PDF)

 

لتحميل الوثيقة الكاملة باللغة العربية (PDF)